التقويم العبري أمثلة على
"التقويم العبري" بالانجليزي "التقويم العبري" في الصينية
- لديك بضعة شهور حتى السنة الجديدة في التقويم العبري.
- لديك بضعة شهور حتى السنة الجديدة في التقويم العبري.
- ليوم الـ "سابيث" (سابع يوم في التقويم العبري لليهود)
- كما أدخلت التعديلات تعريفا محددا ل"اليوم بحسب التقويم العبري".
- كما أدخلت التعديلات تعريفا محددا ل"اليوم بحسب التقويم العبري".
- كما أدخلت التعديلات تعريفا محددا ل"اليوم بحسب التقويم العبري".
- وذلك بسبب أخطاء تظهر كثيرا في سجلان التواريخ العبرية لأن اليوم في التقويم العبري يبدأ بطلوع الشمس وليس مع إنتصاف الليل.
- تم إقرار تعديلات على قانون التسجيل من قبل الكنيست في 2007 تحدد بأنه يمكن لليهودي أن يطلب إزالة التقويم العبري من بياناته وتبعا لذلك من بطاقة هويته.
- سواء بإدراج الشهر المقحم في دورة عادية مثل 19 سنة الميتونية (التقويم العبري) أو باستخدام حسابات من مراحل القمر (التقويمات القمرية الهندوسية والصينية) .
- وهذان المصطلحان ليسا شموليين، حيث أنه ليست كل الثقافات تستعمل تقويما شمسيا حيث تقع الاعتدالات سنويا في نفس الشهر (كما لا تفعل على سبيل المثال في التقويم الإسلامي والتقويم العبري).
- بداية هذا التقويم يكافئ عام 4001 قبل الميلاد، ويسمى "السنة صفر"، تم تبني فكرته هذا التقويم كتبسيط لتقويم أنو موندي المستخدم في التقويم العبري في القرن ال18، ما يعرف بالاتينية ب(يوم العالم) المستخدم في التقويم العبري والاقتراض من الأفكار الأخرى في ذلك الوقت فيما يتعلق بعام الخلق.
- بداية هذا التقويم يكافئ عام 4001 قبل الميلاد، ويسمى "السنة صفر"، تم تبني فكرته هذا التقويم كتبسيط لتقويم أنو موندي المستخدم في التقويم العبري في القرن ال18، ما يعرف بالاتينية ب(يوم العالم) المستخدم في التقويم العبري والاقتراض من الأفكار الأخرى في ذلك الوقت فيما يتعلق بعام الخلق.
- يصف فيه دورة ميتون التي تمتد ل19 عاما، وقواعد تحديد أي يوم من الأسبوع سيكون اليوم الأول لشهر تِشريه؛ بحساب الفترة الفاصلة بين يوم العالم والعصر السلوقي، ويعطي قواعد تحديد خط الطول المتوسط من الشمس والقمر باستخدام التقويم العبري.
- يصف فيه دورة ميتون التي تمتد ل19 عاما، وقواعد تحديد أي يوم من الأسبوع سيكون اليوم الأول لشهر تِشريه؛ بحساب الفترة الفاصلة بين يوم العالم والعصر السلوقي، ويعطي قواعد تحديد خط الطول المتوسط من الشمس والقمر باستخدام التقويم العبري.